ماتخليش الرأي ديال الآخرين يأثر علك ولا يحدد المصير ديالك (مقال تحفيزي)


تذكر الانتصارات الصغيرة لي حققتي فحياتك و اللحظات الصعيبة لي خرجتي منها بعدما كان اليأس وصل للقمة ديالو ! و دير فبالك أنه كيفما قدرتي من قبل حتى دابا راك قادر .. آمن بذاتك و ماتكونش انهزامي و سلبي فتفكيرك ديما التفاءل و يكون عندك أمل واخا ف أحلك الظروف .. و ماتكونش منطقي !! صنع المستحيل كلشي ممكن ماتسمعش لهدرتهم الى كانو هوما ضعاف ماتخليهمش يأثرو علك بهدرتهم السلبية و المتشائمة !! حاول حتى الى فشلتي يكفيك شرف المحاولة .. المهم مايمليوش علك شنو دير و شنو ماديرش ! نت لي ختار الطريق لي بغيتي تمشي فيها و ماتخليش الرأي ديال الآخرين يأثر علك ولا يحدد المصير ديالك.

و كيفما بغا يكون وضعك الحالي كون متأكد أنه ممكن يتغير بإذن الله و يتغير للافضل .. فقط تكون عندك الثقة بأن التغيير ممكن و أنك قآدر دير هاذ التغيير في يوم من الايام و تحقق الاشياء لي كانت تبان لك بعيييدة .. ماتيأسش و دير فبالك أن اغلب لناس لي وصلو كانو بحالك و دازو من النفس الوضع لي كاتعيش فيه الان ولا كفس منو ولكن تحملو مسؤوليتهم و غيرو حياتهم إذن حتى نت قادر تغير حياتك ! واخا تكون فشلتي فالماضي هذا ماكيعنيش أنك غاتبقا فاشل حياتك كاملة .. و ماتخافش من الفشل على الاقل تبع الاحلام ديالك و كون مستعد باش تحققها و حتى الى فشلتي مرة جوج تلاتة و ماوقفتيش كون متأكد أنك غاتوصل بإذن الله .. ربي الى شاف نيتك صافية و عزيمتك قوية غايعاونك و غايسرلك ويسهل علك الطريق باش توصل ..

و من أهم الحوايج لي غايسعدوك باش تنجح هو مساعدة الاخر .. ماتكونش أناني و تحتفظ بشي حاجة عارفها لراسك خوف منك باش الاخر مايديرش بحالك و تبقا نت ديما في القمة، و أي واحد حتاجك وقف معاه حيت حتى نت واحد النهار غاتحتاج شي حد يعاونك .. و الى بغيتي تمشي بعيد حاول تعاشر الناس لي ناجحين لي يحفزوك و يدفعوك للقدام و بعد من أي واحد سلبي و أي واحد كيطيح منك حيت الناس لي كادوز معاهم وقتك حتى هوما عندهم تأثير علك و على حياتك، معامن تفضل دوز وقتك مع شخص ناجح كيعاونك و باغي لك الخير ولا واحد هدرتو كلها سلبية ولا هدرتي ليه على شي هدف عندك يبدا يضحك علك ؟ 

ماتخليش الرأي ديال الآخرين يأثر علك ولا يحدد المصير ديالك (مقال تحفيزي) ماتخليش الرأي ديال الآخرين يأثر علك ولا يحدد المصير ديالك (مقال تحفيزي) Reviewed by liberTa on مارس 05, 2019 Rating: 5

ليست هناك تعليقات:

يتم التشغيل بواسطة Blogger.